على الورق و منذ الموسم الدراسي2011 /2012 توجد بتراب إقليم قلعة السراغنة ثانوية تأهيلية اسمها الخوارزمي. اسم يدخل في نطاق الإحصاءات التي تتغنى بتوسيع العرض التربوي، لمسمى غير موجود في الواقع، حيث لم يتم لحد الساعة بناء مؤسسة تحمل هذا الاسم!!! مفارقة غريبة.
على الورق و منذ الموسم الدراسي2011 /2012 توجد بتراب إقليم قلعة السراغنة ثانوية تأهيلية اسمها الخوارزمي. اسم يدخل في نطاق الإحصاءات التي تتغنى بتوسيع العرض التربوي، لمسمى غير موجود في الواقع، حيث لم يتم لحد الساعة بناء مؤسسة تحمل هذا الاسم!!! مفارقة غريبة.
364 تلميذا
و 26 إطارا تم تشتيتها بين 3 مؤسسات تعليمية على طول المواسم الماضية (ثا. زمران
الشرقية الإعدادية ومدرسة أولاد ناصر الابتدائية و قاعات بالجماعة القروية…)، هذه
السنة تفتقت عبقرية القائمين على الشأن التربوي فتم تجميعها بمركزية أولاد ناصر
الابتدائية بحجرات أقل ما يمكن أن توصف به أنها لا ترقى لمستوى حظيرة للماشية.
قاعات
ضيقة و مهترئة من بناء مفكك ، زاد تفككا بفعل قدمه ليتحول إلى شيء لا يمكن لعاقل
أن يسميه فضاء للتحصيل الدراسي. واقع مزري في فضاء لا مكان فيه للمرافق الصحية أو
قاعات لتدريس المواد العلمية ….
واقع
بئيس لتعليم كثر التطبيل لإصلاحه، و للصور حديث وهي خير معبر.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.